Mektebetul Asriye El İktirah fi ilmi ululin nahiv - الاقتراح في علم أصول النحو للسيوطي Nahiv Arapça
Mektebetul Asriye El İktirah fi ilmi ululin nahiv - الاقتراح في علم أصول النحو للسيوطي Nahiv Arapça
Mektebetul Asriye El İktirah fi ilmi ululin nahiv - الاقتراح في علم أصول النحو للسيوطي Nahiv Arapça

El İktirah fi ilmi ululin nahiv - الاقتراح في علم أصول النحو للسيوطي

Yazar : entegra
Fiyat : ₺135,00
Stoktaki Kitap Adedi : 0
Barkod : 9786144140741
₺16,61 `den başlayan taksitlerle
:

El İktirah fi ilmi ululin nahiv - الاقتراح في علم أصول النحو للسيوطي


 

Kitap İsmi : El İktirah fi ilmi ululin nahiv - الاقتراح في علم أصول النحو للسيوطي
Yayın Evi : Mektebetul Asriye
Yayın Dili : Arapça
Sayfa Sayısı : 157
Yazar : İmam Celalettin Suyuti
Konu : Nahiv
Kitap Hakkında kısa bilgi : Kitap imam suyutinin Nahiv usulu üzerinde kaleme aldığı şu konuları içermektedir : usulun nehv manası, Nahiv Delilleri, Nakil etme, Kıyas, delil nasıl alınır ve tercih edilir. ve nasıl asıl üzerinden dallar ayrılır. ve daha bir çok konuyu ele almıştır.


يقول الفقير إلى الله تعالى جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي :
الحمد لله الذي أرشد لابتكار هذا النمط، وتفضل بالعفو عما صدر عن العبد على
الشهو والغلط، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة لا وكس
فيها ولا شطط(1)، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله أفضل من عليه جبرئيل
بالوحي هبط، ، وعلى آله وصحبه الذين هم لأتباعه خير فرط (۳) . ﷺ،
(۲)
تعريف بالكتاب:
هذا كتاب غريب الوضع، عجيب الصنع، لطيف المعنى، طريف المبنى، لم
تشمخ قريحة بمثاله، ولم ينسج ناسج على منواله، في علم لم أسبق إلى ترتيبه ،
ولم أتقدم إلى تهذيبه، وهو أصول النحو الذي هو بالنسبة إلى النحو كأصول الفقه
بالنسبة إلى الفقه، وإن وقع في متفرقات كلام بعض المؤلفين، وتشتت في أثناء
كتب المصنفين، فجمعه وترتيبه صنع مخترع، وتأصيله وتبويبه وضع مبتدع، لأبرز
في كل حين للطالبين ما تبتهج به أنفس الراغبين. وقد سميته بـ (الاقتراح في علم
أصول النحو) ورتبته على مقدمات وسبعة كتب

مصادره:
وأعلم أني قد استمددت في هذا الكتاب كثيراً من كتاب «الخصائص» لابن
«
جني فإنه وضعه في هذا المعنى، وسماه أصول النحو، ولكن أكثره خارج عن
هذا المعنى، وليس مرتباً، وفيه الغث(٢) والسمين والاستطرادات؛ فلخضتُ منه
جميع
ما يتعلق بهذا المعنى بأوجز عبارة، وأرشقها، وأوضحها، مغزوا(3) إليه،
وضممت إليه نفائس أخر ظفرت بها في متفرقات كتب اللغة والعربية والأدب
وأصول الفقه، وبدائع(4) استخرجتها بفكري، ورتبته على نحو ترتيب أصول
الفقه، في الأبواب والفصول والتراجم كما ستراه واضحاً بيناً إن شاء الله تعالى .
ثم بعد تمامه رأيت الكمال بن الأنباري(٥) قال في كتابه «نزهة الألباء في طبقات
الأدباء» :
100
«علوم الأدب ثمانية : اللغة، والنحو والتصريف، والعروض، والقوافي،
وصنعة الشعر، وأخبار العرب وأنسابهم . ثم قال : وألحقنا بالعلوم الثمانية علمين
وضعناهما : علم الجدل في النحو، وعلم أصول النحو، فيعرف به القياس وتركيبه
وأقسامه من قياس العلة وقياس الشبه، وقياس الطرد إلى غير ذلك على حد أصول
الفقه، فإن بينهما من المناسبة ما لا خفاء به، لأن النحو معقول من منقول؛ كما أنّ
الفقه معقول من منقول»
هذه عبارته، فتطلبت هذين الكتابين حتى وقفت عليهما فإذا هما لطيفان

جدا، وإذا في كتابي هذا من القواعد المهمة، والفوائد ما لم يسبق إليه أحد، ولم
يعرج في واحد منهما عليه، فأما الذي في أصول النحو فإنه في كراستين صغيرتين
سماء المع الأدلة»، ورتبه على ثلاثين فصلاً: الأول : في معنى أصول النحو
وفائدته، الثاني : في أقسام أدلة النحو، الثالث : في النقل، الرابع : في انقسام
النقل، الخامس : في شرط نقل المتواتر ، السادس : في شرط نقل الأحاد، السابع :
في قبول نقل أهل الأهواء، الثامن : في قبول المرسل والمجهول، التاسع : في
جواز الإجازة، العاشر: في القياس، الحادي عشر : في تركيب القياس، الثاني
عشر: في الرد على من أنكر القياس، الثالث عشر: في حل شبه تورد على
القياس، الرابع عشر : في أقسام القياس، الخامس عشر : في قياس الطرد، السادس
عشر: في كون الطرد شرطاً في العلة، السابع عشر: في كون العكس شرطاً في
العلة، الثامن عشر: في جواز تعليل الحكم بعلتين فصاعداً، التاسع عشر: في
إثبات الحكم في محل النقل بماذا يثبت بالنقل أم بالقياس؟ العشرون : في العلة
القاصرة، الحادي والعشرون : في إبراز الإحالة والمناسبة عند المطالبة، الثاني
والعشرون : في الأصل الذي يرد إليه الفرع إذا كان مختلفاً فيه، الثالث والعشرون :
في إلحاق الوصف بالعلة مع عدم الإحالة، الرابع والعشرون: في ذكر ما يلحق
بالقياس ويتفرع عليه من وجوه الاستدلال، الخامس والعشرون : في الاستحسان ،
السادس والعشرون : في المعارضة، السابع والعشرون: في معارضة النقل بالنقل،
الثامن والعشرون : في معارضة القياس بالقياس، التاسع والعشرون : في استصحاب
الحال، الثلاثون : في الاستدلال بعدم الدليل في الشيء على نفيه
وأما الذي في جدل النحو فإنه في كراسة لطيفة سماه: «الإغراب في جدل
الإعراب»؛ ورتبة على أثني عشر فصلاً: الأول : في السؤال، الثاني : في وصف
السائل، الثالث : في وصف المسؤول به، الرابع : في وصف المسؤول منه،
الخامس : في وصف المسؤول عنه، السادس : في الـجـواب، السابع: في
الاستدلال، الثامن : في الاعتراض على الاستدلال بالنقل، التاسع : في الاعتراض
على الاستدلال بالقياس، العاشر : في الاعتراض على الاستدلال باستصحاب
الحال، الحادي عشر : في ترتيب الأسئلة، الثاني عشر : في ترجيح الأدلة . انتهى
الكتاب الأول اللباب، وأدخلته مغزوا إليه في خلل هذا
وقد أخذت الكتاب، وضممتُ خلاصة الثاني في مباحث العلة، وضممت إليه من كتابه

cultureSettings.RegionId: 0 cultureSettings.LanguageCode: TR