Darul Lubab Tefsirü'l Kur'ani'l Azim Tefsirü ibni Furek Arapça - تفسير ابن فورك تفسير القرآن العظيم Tefsir Kitabları Arapça
Darul Lubab Tefsirü'l Kur'ani'l Azim Tefsirü ibni Furek Arapça - تفسير ابن فورك تفسير القرآن العظيم Tefsir Kitabları Arapça
Darul Lubab Tefsirü'l Kur'ani'l Azim Tefsirü ibni Furek Arapça - تفسير ابن فورك تفسير القرآن العظيم Tefsir Kitabları Arapça

Tefsirü'l Kur'ani'l Azim Tefsirü ibni Furek Arapça - تفسير ابن فورك تفسير القرآن العظيم

Yazar : entegra
Fiyat : ₺550,00
Stoktaki Kitap Adedi : 1
Barkod : 9789933935054
₺67,65 `den başlayan taksitlerle
:

Tefsirü'l Kur'ani'l Azim Tefsirü ibni Furek Arapça - تفسير ابن فورك تفسير القرآن العظيم

التعريف بابن فورك:
هو الأستاذ الامام محمد بن الحسن بن فوُرَكْ، أبو بكر الاصبهاني

طلبه للعلم:
كانت بداية الأستاذ بن فورك في طلب العلم في اصبهان حيث درس الفقه والحديث:
سمع من عبد الله بن جعفر الاصبهاني جميع مسند ابي داود الطيالسي وحدث به

وسمع من ابن خرزاد الاهوازي ثم طلب علم الكلام وهو بأصبهان أيضا.

ذكر السبكي على لسان ابن فورك سبب اشتغاله بعلم الكلام وقال: كان سبب اشتغالي بعلم الكلام أني كنت بأصبهان أختلف الى فقيه فسمعت ان الحجر يمين الله في الأرض فسألت ذلك الفقيه عن معناه فلم يجب بجوابٍ شافٍ فقلت لا بد من معرفة هذا العلم فاشتغلت به.

ثم انتقل إلى العراق كعبة العلم والعلماء، وكثر سماعه بالبصرة وبغداد، حيث درس علم الكلام على أبي الحسن الباهلي (ت ۳۷۰هـ) صاحب أبي الحسن الأشعري (ت ٣٢٤هـ)، جلس إليه، واستفاد منه حتى صار رأسا في علم الكلام. حكى أحد الفضلاء عن القاضي أبي بكر الباقلاني رحمه الله، قال: كنت أنا والأستاذ أبو إسحاق الإسفراييني، والأستاذ ابن فورك، رحمهما الله، معاً في درس الشيخ أبي الحسن الباهلي تلميذ أبي الحسن الأشعري.

شيوخه:

من شيوخ ابن فورك المشهورين

١- عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس بن الفرج أبو حمد (٢٤٨-٣٤٦ه)

٢- احمد بن محمد بن خرزاد أبو بكر الأهوازي، ذكره الذهبي، والتاج السبكي


٣- أبو الحسن الباهلي (٣٢٤ه)، كان إماما في البداية، من تلامذة ابي الحسن الأشعري (ت ٣٢٤ه) اختلف إليه ونشر علمه بالبصرة واستفاد منه خلق كثيرون منهم ابن فورك وقد سبقت الإشارة عن القاضي ابي بكر الباقلاني رحمه الله انه كان هو والأستاذ أبو إسحاق الإسفراييني والأستاذ ابن فورك معا في درس الشيخ الباهلي تلمذ ابي الحسن الأشعري.

٤- محمد بن سليمان بن محمد بن سليمان أبو سهل الصعلوكي (٢٧٦ - ٣٦٩هـ) إمام عصره في الفقه والنحو والتفسير، درس علي أبي الحسن الأشعري بالعراق، حضر ابن فورك مجالسه وروى عنه، قال الأستاذ أبو القاسم القشيري: سمعت أبا بكر بن فورك يقول: سئل الأستاذ أبو سهل عن جواز رؤية الله تعالى من طريق العقل، فقال: الدليل عليه شوق المؤمنين إلى لقائه والشوق إرادة مفرطة، والإرادة لا تتعلق بالمحال.

٥ - محمد بن أحمد بن محمد بن يعقوب بن مجاهد أبو عبد الله الطائي المتكلم الأصولي، صاحب أبي الحسن الأشعري، وهو من أهل البصرة، سكن بغداد، وعليه درس القاضي أبو بكر محمد بن الطيب الكلام، وله كتب حِسَانٌ في الأصول، وذكر ابن حزم الظاهري أنه من شيوخ ابن فورك.
 

٦- إسماعيل بن عبد الرحمان بن أحمد بن إسماعيل أبو عثمان الصابوني (۳۷۳) ٤٤٩هـ)، حضر مجالسه أبو بكر بن فورك، وأبو إسحاق الإسفراييني، وجماعة من أئمة وقته، وكانوا يلازمون مجلسه، ويتعجبون من فصاحته وكمال ذكائه وعقله، وحسن إيراده الكلام عربية وفارسية.

وقال الإمام أبو بكر بن فورك، وقد رجع من مجلس الصابوني: «تعجبت اليوم من

كلام هذا الشاب، تكلم بكلام مهذب عذب بالعربية والفارسية»

٧- محمد بن إبراهيم أبو جعفر الدبيلي ثم المكي المحدث الصدوق، سمع منه ابن فورك بمكة المكرمة

تلامذته:
تصدر الإمام ابن فورك للتدريس والإقراء ببغداد، والري، ونيسابور، وأخذ عنه العلم، واختلف إليه خلق كثيرون من أشهرهم:

١- أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو إسحاق (٣٤٠ - ٤٢٧هـ)، ويقال له الثعلبي، والثعالبي، وهو لقب لا نسب، شيخ التفسير، وأحد أوعية العلم في عصره

ذكر في مقدمة تفسيره تفسير ابن فورك مرتين، وأنه أملى عليهم صدرا... من أوله إلى

آخره، واقتصر فيه على الأسئلة والأجوبة حتى فرغ منه.

 ٢ - عبد الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة أبو القاسم القشيري النيسابوري (٣٧٦ - ٤٦٥هـ)، سمع محمد بن الحسن بن فورك كان يعرف الأصول على مذهب الأشعري والفروع على مذهب الشافعي، وكان من أوجه تلامذته وأخصهم، وأشدهم تحقيقا وضبطا، وقرأ عليه أصول الفقه وفرغ منه سمع مسند أبي داود عن ابن فورك، وهو أخص الناس به.

 ٣- أحمد بن الحسين بن علي بن عبد الله بن موسى الحافظ أبو بكر البيهقي (٣٨٤ ٤٥٨ هـ) ، أحد أئمة المسلمين، وهداة ،المؤمنين، فقيه جليل، سمع من أبي عبد الله الحاكم، وأبي بكر بن فورك، وقرأ الكلام على مذهب الأشعري، من مصنفاته في الحديث السُّنَنُ الكبير.

٤- أحمد بن علي بن عبد الله بن عمر بن خلف أبو بكر الشيرازي الأديب الصوفي، مشهور ، ثقة، عاش عيشا طويلا في كمال العفة والورع، والقوت الحلال، وقصر اليد عن الشبهة ختم بموته حديث الحاكم أبي عبد الله ، وابن فورك، مضى إلى رحمة الله سنة ٤٨٧ه. سمع من الحاكم أبي عبد الله، وابن فورك(ه).

٥- أحمد بن عبد الملك بن أحمد بن عبد الصمد أبو صالح المؤذن (٣٨٨- ٤٧٠ هـ) ، الأمين الثقة المحدث. صحب مشايخ الصوفية، ولزم أبا القاسم القشيري في طريقته بعد أن لقي أبا علي الدقاق، وطبقة الأئمة كالأستاذ أبي بكر بن فورك. كان يروي عن أبي نعيم الإسفراييني، وابن فورك.



٦- إسماعيل بن أحمد أبو القاسم الصير في المتكلم الأشعري (ت ٤٥١هـ) ثقة مشهور، من تلامذة أبي بكر بن فورك، وكان شريك أبي القاسم القشيري في الدرس كان ظريفا حسن المعاشرة

 

 

 

 

 

 

٧- عمر بن محمد بن الحسين البسطامي السديد المؤيد أبو المعالي (ت ٤٦٥هـ) سمع الكثير عن الخفاف، والإسفراييني، والحاكم أبي عبد الله، وابن فورك.

 

Cilt Sayısı
1
Sayfa Türü
Şamua - شاموا
Baskı Dili
Arapça
Kitap Ebatı
17x24cm
Baskı Yılı
2022
Kategorisi
Tefsir
Baskı Renk
Tek Renkli Baskı
Yayın Şehri ve Ülkesi
Lübnan / Beyrüt
Yayıncı
Darul Lubab - دار اللباب
Harekeler
Ayet
cultureSettings.RegionId: 0 cultureSettings.LanguageCode: TR